لعبة اطفال جديدة ... تاكل و تبكى و تتالم و تجوع و تموت
عممت جميع دول الخليج تحذيرا
لجميع التجار من دخول لعبه جديدة للأطفال
داخل الأسواق المحلية ومطالبه الإدارات الجمركية بعدم السماح لدخولها أبدا
حتى لاتصل للمستهلك الخليجي وذلك لان اللعبة مصنوعة من جينات بشرية وحيوانيه
حقيقية حيث يشبه كائن حي
يتغذى ويشعر ويتألم وأيضا يبكي ويتوفر نوعان من هذه اللعبة فالأولى تعيش لمدة سنه كاملة
والنوع الأخر يعيش لثلاث سنوات ويموت بعدها
[center]أما عن عملية التنفس، فإن هناك فتحات تهوية على جانب الصندوق البلاستيكي الذي يقبع بداخله هذا الكائن يسمح بدخول الهواء المفلتر له.
وقد قامت الشركة
بتصنيع سبعة أنواع من هذا الكائنات، كل نوع منها يحمل طابع شخصية مختلفا
عن الآخر. وكل شخصية لها اللون الدال عليها. فعلى السبيل المثل فإن الطفل
الذي يريد شراء حيوان عدواني سريع الحركة، عليه اختيار الحيوان الذي يحمل
اللون الأحمر، في حين أن الحيوان الهادئ يحمل اللون الأخضر، وهكذا.
وبمجرد أن يجري
إخراج هذه الكائن من صندوقه البلاستيكي، فإنه يتخلص من حالة البيات الذي
تتمكن منه طوال وجوده في الصندوق ويفتح عينيه بالتدريج في خلال ما يقرب من
20 دقيقة.
ولا يتحرك هذا
الكائن إلا حركات بسيطة للغاية تشبه حركات الطفل الحديث الولادة، فهو لا
يمشي على قدمين ولا على أربع ولكنه يهتز في حركته ولا تصل هذه الحركة حتى
إلى مستوى الزحف البطيء.
وتوفر الشركة
المنتجة مواد بروتينية معينة يتناولها هذه الكائن مرة أسبوعيا كي يبقى على
قيد الحياة لمدة سنة أو ثلاث سنوات، بحسب النوع الذي يشتريه الشخص. غير أن
هذه الكائنات لا تستطيع التناسل.
وتنصح الشركة
بأنه بعد أن يموت هذا الكائن ـ سواء بعد سنة أو ثلاث سنوات ـ فإنه يجب
إرساله إلى الشركة التي ستقوم بعملية إعادة تدوير بيولوجية له، أو يمكن
دفنه في أي مكان في حديقة المنزل!!
[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
]عممت جميع دول الخليج تحذيرا
لجميع التجار من دخول لعبه جديدة للأطفال
داخل الأسواق المحلية ومطالبه الإدارات الجمركية بعدم السماح لدخولها أبدا
حتى لاتصل للمستهلك الخليجي وذلك لان اللعبة مصنوعة من جينات بشرية وحيوانيه
حقيقية حيث يشبه كائن حي
يتغذى ويشعر ويتألم وأيضا يبكي ويتوفر نوعان من هذه اللعبة فالأولى تعيش لمدة سنه كاملة
والنوع الأخر يعيش لثلاث سنوات ويموت بعدها
[center]أما عن عملية التنفس، فإن هناك فتحات تهوية على جانب الصندوق البلاستيكي الذي يقبع بداخله هذا الكائن يسمح بدخول الهواء المفلتر له.
وقد قامت الشركة
بتصنيع سبعة أنواع من هذا الكائنات، كل نوع منها يحمل طابع شخصية مختلفا
عن الآخر. وكل شخصية لها اللون الدال عليها. فعلى السبيل المثل فإن الطفل
الذي يريد شراء حيوان عدواني سريع الحركة، عليه اختيار الحيوان الذي يحمل
اللون الأحمر، في حين أن الحيوان الهادئ يحمل اللون الأخضر، وهكذا.
وبمجرد أن يجري
إخراج هذه الكائن من صندوقه البلاستيكي، فإنه يتخلص من حالة البيات الذي
تتمكن منه طوال وجوده في الصندوق ويفتح عينيه بالتدريج في خلال ما يقرب من
20 دقيقة.
ولا يتحرك هذا
الكائن إلا حركات بسيطة للغاية تشبه حركات الطفل الحديث الولادة، فهو لا
يمشي على قدمين ولا على أربع ولكنه يهتز في حركته ولا تصل هذه الحركة حتى
إلى مستوى الزحف البطيء.
وتوفر الشركة
المنتجة مواد بروتينية معينة يتناولها هذه الكائن مرة أسبوعيا كي يبقى على
قيد الحياة لمدة سنة أو ثلاث سنوات، بحسب النوع الذي يشتريه الشخص. غير أن
هذه الكائنات لا تستطيع التناسل.
وتنصح الشركة
بأنه بعد أن يموت هذا الكائن ـ سواء بعد سنة أو ثلاث سنوات ـ فإنه يجب
إرساله إلى الشركة التي ستقوم بعملية إعادة تدوير بيولوجية له، أو يمكن
دفنه في أي مكان في حديقة المنزل!!
[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وكان هذا التحذير بسبب مخالفتها
للشريعة الاسلاميه وأيضا لوجود تأثيرات على الأطفال الصغار بتعلقهم بها وما يتركه من
آثار نفسيه بعد موتها
ولكن :
تظل جسدا بدون روح.....تظل كالصنم....
ووجود الخلايا الحية هو المقصود بموتها حيث تموت الخلايا فقط..
كفانا الله شرهم ...
يظنون أنهم قادرون على الخلق
للشريعة الاسلاميه وأيضا لوجود تأثيرات على الأطفال الصغار بتعلقهم بها وما يتركه من
آثار نفسيه بعد موتها
ولكن :
تظل جسدا بدون روح.....تظل كالصنم....
ووجود الخلايا الحية هو المقصود بموتها حيث تموت الخلايا فقط..
كفانا الله شرهم ...
يظنون أنهم قادرون على الخلق
[img][/img]